س: لو كنّا في حالة زمانيّة أو مكانيّة خاصّة قد ركبنا وسيلة نقل عموميّة ولم يكن هناك مهرب من سماع الأغاني والموسيقى، فما هو التّكليف؟
ج: الإنسان نفسه لا ينبغي أن يسمع اختياراً، فيمكنه بنحوٍ أن يشغل نفسه بالذّكر أو أمور أخرى، بحيث لا يكون سامعاً للموسيقى، وإن كان يصل صوته إلى أذنه.