بركة تربة كربلاء على الجنين

س: سماحة الشّيخ لقد وقعنا في مشكلة، فزوجتي حامل في الشّهر الخامس، والرّوح قد ولجت الجنين، وقامت زوجتي بالتّصوير الشّعاعي، فقالوا لها: إنّ هناك نقصاً في الجنين بحيث لم يروا صورة واضحة عن الجمجمة والدّماغ. وبقي لها ثلاثة أشهر للولادة، وحصل عند زوجتي الكثير من المشاكل الرّوحيّة. فبماذا تنصحونا؟

ج: إنّ خليط ماء زمزم وتربة كربلاء[1] [بمقدار] ملعقة شاي كلّ يوم بالإضافة إلى الصّدقة المكرّرة، جيّد من أجل جميع هذه البلايا، ولا تعتنوا بهذه الأجهزة، ربّما تكون نتيجة [الصّور]مخالفة [للواقع]، بل تأتي اكتشافاتهم هذه بالخلاف.

 

[1] أي التربة الحسينية المقدّسة.