س: نحن ملوّثون بالقذارات الباطنيّة والخارجيّة، فنرجو من سماحتكم علاجنا، وإرشادنا لسلوك هذا الطّريق.
ج: بسمه تعالى. أكثروا من قول «أستغفر الله» ولا تسأموا منه، وكونوا مطمئنّين بأنّ هذا هو العلاج، «داؤكم الذّنوب، ودواؤكم الاستغفار»[1].
[1] قال صلى الله عليه و آله: «ألا أخبركم بدائكم من دوائكم ؟ قلنا: بلى يا رسول الله، قال: داؤكم الذنوب و دواؤكم الاستغفار». بحار الأنوار، ج ٩٠، ص ٢٨٢.