س: كيف يستطيع من هو في غاية ضعف الإيمان أن يقوّي إرادته لكي لا يرتكب أيّ عمل [قبيح]، بل ولكي يستطيع الامتناع عن الأفعال الخارجة عن اختياره؟
ج: بسمه تعالى. ما كان تحت اختياره فلا يأتي به على خلاف رضا الله اختياراً، هذا طريق النّجاة.
س: كيف يستطيع من هو في غاية ضعف الإيمان أن يقوّي إرادته لكي لا يرتكب أيّ عمل [قبيح]، بل ولكي يستطيع الامتناع عن الأفعال الخارجة عن اختياره؟
ج: بسمه تعالى. ما كان تحت اختياره فلا يأتي به على خلاف رضا الله اختياراً، هذا طريق النّجاة.