س: نظراً إلى حاجة المجتمع الحاليّة إلى الطّلبة والجامعيّين، فالشّابّ الّذي صمّم على التّحصيل، إلى أيّهما يجب أن يعطي الأولويّة؟
ج: نظراً إلى أنّ علم الدّين اجتهاداً أو احتياطاً أو تقليداً هو واجبٌ عينيٌ وباقي العلوم هي واجب كفائيٌ، فالأولويّة هي للعلوم الدّينيّة.