س: نرجو من سماحتكم أن تتحدّثوا لنا حول حضور القلب.
ج: إنّ شفاء الصّدور هو في الإتيان بالعبادات مع حضور القلب. وقد وجّهونا نحو الأسباب لا إلى المسبَّبَات، إذن علينا أن نبذل قُصارَى جهدنا لتقوية حضور القلب في كلّ موضع من العبادة ليكون أكمل من سابقه، ولا نلتفت الى الآثار في يقظة أو نوم، إلّا للمزيد من العلم والأنس بالعبادة.