من كلام علي (عليه السلام):
«اِعلَم أَنَّ كُلَّ شَيءٍ مِن عملِكَ تَبَعٌ لِصَلَاتِكَ»[1]؛
أفضل إصلاح الصلاة أدائها في أوائل أوقاتها.
وأعلى إصلاحها = الإقبال بالكل فيها على الله تعالى.
والأوّل يؤدي إلى الثاني لمن أراده.
والله العالم الهادي الموفق لنا ولكم.
[1] نهج البلاغة، الكتاب ٢٧.